التواصل عبر الأقمار الصناعية فتح أبواب جديدة لنشر التعليم على نطاق واسع، حيث ساهمت التقنيات الفضائية في إنشاء منظومة التعلم عن بعد مما عزز فرص التعلم للقاطنين في المناطق النائية، ووفرت مصادر التعلم للمتعلمين في الدول النامية، وأتاحت فرص التواصل المباشر بين المعنيين بشؤون التعليم لمناقشة المستجدات وإجراء المشاريع المشتركة والاطلاع على أفضل الممارسات لغرض التطوير المستمر.

كما أتاحت التقنيات الفضائية نقل المحاضرات من أي مكان في العالم وتمكين الملايين من مشاهدتها في نفس الوقت، مما وفر الجهد والوقت والأموال.